احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

رغبه مجنونة !

تسكنني رغبه مجنونه بِ إن اذهب بعيداً
إلى مكان خالِي من البشر !
وجو ضبابي بارد ، وكرسي وكوب قهوة ؤانا فقط !

Articles

رُبما !

ربما وجدت مع غيري مالم تجده معي !
لكنك لن تجدمعهم م كان لك معي ، ف انا احببتك كثيرا رغم صمتك امام مشاعري ! ورغم هدوئك امام بركان حرفي . احببتك بطهري وبرائتي ! حين التقيتك قاومت دخولك عالمي قدر استطأعتي ، كُنت اكره ان اكون وقتا ضائعا كنت احذر منك مم ربما لاني اعلم ب انه لم يحبني قلبك يوما ولم تحبني انت ، اثبت لي موقفا واحد اشياء كثيره عرفت بعدها لما وكيف وماذا ! اجابات ... اقرأ المزيد

Articles

مُشكلتي !

                 
مُشكلتِي اننِي عرفت الحُب من الروآيات القديمة واوفيآء الزمن الجميِل .
    


Articles

رِسالتهُ ألمُفاجئه !

أربكتها رسالته ألمُفاجئة لها ( انتظرك ف المقهى ألمُجاور لِ متجر الورد )
ابتسمت وارتدت فستاناً جميلاً بِ لون الزهر ، ووضعت أحمر شفاه بِ لون شفتيها وآخذت حقيبتها ؤخرجت مُسرعه !
وفِ الطريق تذكرت بِ أنها نسيت حذائها ، ابتسمت واكملت طريقها خوفا من ضياع الوقت
وفِ المقهى !
بدأت تبحثُ عنه ، ظنت أنها أتت مُبكرة قبل الموعد !
نظرت لساعتها ' : رُبما كان الوقت مُبكراً ! لا بأس س انتظر ! ... اقرأ المزيد

Articles

ماذا حدث ؟!

 

قد كان حديثي معك يُنسيك تعب يوم بِ اكمله !


ماذا حدث ليحلو لك بُعدي ؟!

Articles

افتقدكِ !

 

هل تفتقدينها؟!
- كثيراً "(
اذاً حادثيها !
- لن أفعل !
لما ؟!
- هِي سعيده مع تلك العابره !